الدول التي لها حدود مباشرة مع ألبانيا
من الدول التي لها حدود مباشرة مع ألبانيا
- الجبل الأسود .
- كوسوفو .
- مقدونيا .
- اليونان .
الدول التي لها حدود مباشرة مع ألبانيا من جهة الشمال الغربي الجبل الأسود، ومن الشمال الشرقي كوسوفو وتأتي مقدونيا بالجهة الشمالية من جهة الشرق، واليونان تأتي من الجهتين الجنوب والجنوب الشرقي، جمهورية ألبانيا تعتبر دولة جبلية صغيرة موقعها بجنوب شرق شبه جزيرة البلقان بأوروبا ، ويحدها من جهة الغرب البحر الأدرياتيكي ، والبحر الأيوني من جهة الجنوب أما حدودها البرية فهي مع اليونان من ناحية الجنوب ، وجمهورية مقدونيا اليوغوسلافية السابقة إلى الجنوب، أما الشرق والجبل الأسود وكوسوفو من جهة الشمال ويأتي موقع ألبانيا الاستراتيجي المهم في البلقان بطول مضيق أوترانتو الذي يربط ما بين البحر الأدرياتيكي والبحر الأيوني والبحر الأبيض المتوسط وعاصمة ألبانيا تيرانا.[1]
الدول الأربعة المحيطة بألبانيا
- الجبل الأسود.
- صربيا.
- اليونان.
- مقدونيا.
الجبل الأسود
يتم فصل دول الجبل الأسود وألبانيا بحدود يصل طولها قرابة 116 ميلاً وموقعها في المنطقة الشمالية الغربية من ألبانيا وهي مرتبطة تاريخياً ارتباطًا قوياً بتاريخ الجبل الأسود حيث تفيد الأدلة إلى أن القطع الأثرية التي في ألبانيا كانت شبيهه إلى حد كبير كالتي أكتشفت في الجبل الأسود.
كوسوفو (صربيا)
أقصر حدود برية لألبانيا هي الموجودة وتفصلها عن كوسوفو (صربيا) وهي ممتدة على مسافة 70 ميلاً تقريبًا بالمنطقة الشمالية الشرقية من ألبانيا وقد كون تاريخهم بشكل ضخم الحدود بين كوسوفو وألبانيا حيث كانت كلتا الدولتين خاضعتان للحكم العثماني.
اليونان
أطول حدود ألبانيا هي التي تشترك فيها مع اليونان والتي يصل طولها 132 ميلًا تقريبًا وتحظى اليونان وألبانيا بعلاقات ثنائية قوية نتيجة لتاريخهما المشترك وهو عامل آخر يساعد في الروابط القوية وهو أن كلا البلدين لهما عدد ضخم من السكان من البلد الآخر.
مقدونيا
ألبانيا ومقدونيا يشتركان في حدود يصل طولها قرابة 112 ميلًا كما تشير الأدلة الأثرية إلى أن المجتمعات التي عاشت بمقدونيا وألبانيا كانت مرتبطة بشكل وثيق ووفقًا لدراسة أجريت في عام 2002 فقد شكل الألبان ما يقرب من 25 ٪ من سكان مقدونيا.
نبذة عن ألبانيا
ألبانيا هي دولة الواقعة في جنوب شرق أوروبا على مساحة تبلغ قرابة 11100 ميل مربع ، ونتيجة لحجمها ، فإنها تأتي في المرتبة 145 بين أكبر دول العالم، كما أن ألبانيا هي أمة غنية بتاريخها حيث عاش الناس في حدودها لمدة طويلة مع السكان الأوائل الذين يُعتقد أنهم كانوا خلال العصر الحجري القديم، وقد كانت بعض المناطق الألبانية ذات المساكن المبكرة موجودة على طول الساحل قريبة من مدينة ساراندي وكان العصر البرونزي فترة متكاملة في التاريخ الألباني حيث هاجر جزء من سكان البلاد إلى Mycenae وكونوا واحدة من أكثر الحضارات شهرة في العالم.
كانت الكثير من الممالك تقع في حدود ألبانيا ، وقد كونوا بصورة كبيرة حدود الأمة مع أشهر مملكة تحكم داخل حدود ألبانيا التي كونها Ardiaei وقد تم تغيير تاريخ ألبانيا أيضًا بصورة كبيرة عن طريق الغزو الروماني الذي استكمل مع حلول عام 167 قبل الميلاد، وقد سقطت أراضي ألبانيا أيضًا تحت سيطرة الإمبراطورية العثمانية حتى أخذت الأمة استقلالها في عام 1912 كما تشترك ألبانيا في حدودها البرية التي وصل طولها 430 ميلًا مع أربع دول: صربيا (كوسوفو) والجبل الأسود واليونان ومقدونيا وتمتلك ألبانيا أيضًا خطًا ساحليًا يصل طوله 296 ميلًا تقريبًا وتشترك في حدودها البحرية مع كل من كرواتيا وإيطاليا.[2]
لماذا ألبانيا مقصد مميز للسفر
- حسن معاملة أهلها
- تراث ألبانيا المميز
- أسعار ألبانيا مناسبة
- شواطىء ألبانيا الرائعة
- الطعام الألباني الشهي
- ألبانيا بلد يتطور بوتيرة سريعة
- طبيعة ألبانيا الخلابة
- المواقع الأثرية في ألبانيا
حسن معاملة أهلها
أن السكان الألبان ودودون ومنفتحون للغاية وهم ذوي طابع فريد ، وحاجز اللغة عمليًا غير محسوس فيها ويتحدثون الإيطالية والألمانية والإنجليزية ، ويتحدث الكثير منهم اللغة الروسية، كما أن أحد السكان المحليين مستعد لمساعدتك مجانًا تمامًا ليوصلك مثلاً إلى المكان الصحيح ويخبرك بكيفية الوصول إلى الشارع الصحيح والمساعدة في البحث عن أي معلومات، وبالنظر إلى حقيقة أن ألبانيا فتحت أبوابها لزائرين مؤخرًا بشكل كبير، أصبح المواطنون على اتصال مع العالم وأصبحوا يقدمون خدمة مثالية لكل زائريها.[3]
تراث ألبانيا المميز
التراث التاريخي والثقافي لألبانيا الجميل يسحر حتى المسافرين ذوي الخبرة، وإذا كنت تريد الانغماس في العصور الوسطى ، فتأكد من زيارة قلعة روزافا الأسطورية وإذا كنت تريد التعرف على ثقافة ألبانيا وتقاليدها ، فيمكن الذهاب إلى Museum City Berat و Butrinti Museum-Reserve، كذلك مدينة أبولونيا ستغرق زائريها حرفياً في ماضيها وفي قلب ألبانيا هو دوريس الشهير أما مدينة تيرانا ، عاصمة ألبانيا المزدحمة ، مليئة بالمتاحف والمعارض الفنية المثيرة للاهتمام التي يجب أن تراها، أما كاتدرائية المسيح الأرثوذكسية هو مكان لا بد من زيارته بالتأكيد.
أسعار ألبانيا مناسبة
تعتبر الأسعار المنخفضة بشكل كبير في ألبانيا وهذا لا تؤثر على جودة السلع والخدمات المقدمة كما تنطبق الأسعار المنخفضة بالبلد على الفنادق الصغيرة والفنادق الممتازة والجولات في ألبانيا، كما يبدو أن هذا يرجع إلى حقيقة أن ألبانيا لا تزال غير مشهروة بالقدر الكافي، ولم يقوم المواطنون بكسب المال من الزوار.
شواطىء ألبانيا الرائعة
تعتبر شواطئ ألبانيا من إحدى النقاط الأساسية في قائمة المعالم السياحية في ألبانيا، كما تعتبر شواطئ ألبانيا من بين أفضل الشواطئ الأوروبية فشواطئ ألبانيا تعتبر من الشواطئ النقية فهناك كلا من الخلجان الرملية والحصوية وأفضل جزء ساحلي من البلاد هو الريفيرا الألبانية.
الطعام الألباني الشهي
سوف تستمتع الزوار بالطعام الألباني المحلي الشهي، ففيها يقدم أفضل طعام الشارع بجودة كبيرة، أيضًا ، هناك أختيارات رائعة لتناول الطعام ، مثل Padam و Mullixhiu و Oda، كذلك التأكد من تجربة الحلويات والمأكولات البحرية الألبانية أما للمأكولات البحرية ، يمكن التأكد من أنها ستكون طازجة .
ألبانيا بلد يتطور بوتيرة سريعة
يتم بناء فنادق حديثة للغاية وفيلات جميلة، أما الطرق بالبلاد تعتبر مجرد حلم لسائقي السيارات وتستمر البنية التحتية في التحسن ، ويمكن للمسافرين زيارة أماكن جميلة مثل الحدائق المائية ومراكز التسوق الضخمة والمقاهي والمطاعم والنوادي الليلية وغيرها الكثير كما تحظى ألبانيا بإنترنت عالي السرعة ، والذي يمكن أن تحسد عليه المدن الكبرى بكل أوروبا وفي خلال السنوات القليلة ، ستصبح الدولة بالتأكيد واحدة من أكثر الوجهات السياحية شهرة، باختصار ، إذا كنت تبحث عن مكان إقامة مميز ومثير، فلا تهتم بعدد نجوم الفندق لكن كل ما عليك هو زيارة هذا البلد الفريد، بالتأكيد ، هذا هو أحد أروع الأماكن في العالم التاريخي القديم.
طبيعة ألبانيا الخلابة
ألبانيا تحظى بالطبيعة الفريدة والمبهجة فيعشقها كل زائريها، فطبيعة البلد رائعة ومتنوعة بشكل مدهش كونها تجمع بين البحر الأدرياتيكي والبحر الأيوني الجميل فللبلد شكل بانورامي رائع تذهل أذهان السياح كما تتميز المياه المتوفرة فيها بخصائص طبية وعلاجية.
المواقع الأثرية في ألبانيا
تكتسب المواقع الأثرية في ألبانيا أهتمام كبير جداً من الزائرين، على الرغم من أنها لا تحظى بشعبية كبيرة على المستوى العالمي، إلا أنه يمكن الاستمتاع بها دون حشود كبيرة من الزوار ، وهذا أمر مريح للغاية، فألبانيا هي موطن للمدن الأثرية الرائعة، ففي بوترينت وأبولونيا مذهلتان ولهم طبيعة فريدة ، والامر نفسه في مدينة بيرات وكوركا وجيروكاستر.
