كيف يمكن ان اجعل الدراسة ممتعة بالنسبه لي
كيف يمكن ان اجعل الدراسة ممتعة بالنسبه لي
- الإستماع إلى بعض الموسيقى الجيدة.
- اضافة بعض الألعاب المُحفزة.
- استخدام الأدوات الدراسية المُقربة لك.
ربما بدا لك سؤال أحدهم بقوله ” هل يمكن حقًا ان اجعل الدراسة ممتعة بالنسبه لي؟” عبثيًا في بدأ الأمر، فعلى الرغم من صعوبة الجمع بين الدراسة الجادة والمتعة إلا أنه من الممكن حقًا تحقيق ذلك وذلك وفقًا لقواعد محددة مثل:
- الإلتزام التام بتجربة كافة الطرق الممكنة لفعل ذلك.
- المرونة مع النفس قدر الإمكان دون تسويف أو إثقال.
- الإقرار بضرورة التغيير المستمر لمجاراة النفس البشرية وطباعها.
الإلتزام: الإلتزام أمر واجب بالضرورة فتحقيق أي أمر مهما بدا صعبًا أو بعيدًا يستلزم نية صادقة، وسعي مستمر، فإذا كنت راغب حقًا في الدراسة عليك بالنية الصادقة، والإلتزام بالطريقة المُثلى لك.
المرونة: هناك العديد من الطرق الممكنة لجعل الدراسة ممتعة بالفعل ولكن يستلزم لتطبيقها مرونتك الداخلية للتنقل بين طريقة وأخرى وفقًا لحالتك النفسية ورغبتك الداخلية.
الإقرار بالتغيير: التغيير حليف المرونة، وهو جزء بشري، فكل ماهو مُكرر مُمل، ولتحقيق المتعة مع الإلتزام لابد من مصاحبة التغيير في نطاق الهدف المرجو دون حيود.
وفيمـا يلي بعض النصائح العـامة لجعل الدراسة ممتعة:
الموسيقى: قد يبدو الجمع بين الدراسة والموسيقى أمر صعب بالنسبة إلى البعض، وقد يستصيغه البعض الأخر، اعتمادًا على مدى التركيز الحادث من شخص لآخر.
وتُساعد الموسيقى على إضافة الذوق الشخصي إلى الوقت الدراسي، وقد تُساعد البعض على التركيز شريطة:
- غياب تأثير الموسيقى على التحصيل الدراسي.
- عدم إضاعة الوقت في اختيار الموسيقى المناسبة.
وتعتبر الموسيقى الكلاسيكية الهادئة إحدى الخيارات المفضلة للكثير من المستمعين والتي تُساعد على الإندماج بشكل هادئ في المحيط الدراسي.
الألعاب التحفيزية: اجعل الأمر ممتعًا عن طريق تحويل المواد الدراسية إلى ألغاز وألعاب، تُلاعب فضولك حينًا وتُثير حافظتك حينًا أخر، حينها ستجد الأمر غاية في المُتعة.
ويتم اختيار الألعاب التحفيزية بُناءً على:
- طبيعة المادة الدراسية.
- الطريقة المُتبعة للدراسة.
استخدم أدواتك المكتبية المُفضلة: يُساعد استخدام الأقلام الملونة وملصقات الملاحظات وكذلك الدفاتر التنظيمية على جعل المواضيع الدراسية أكثر إمتاعًا من ذي قبل. [1]
كيف اجعل الدراسة ممتعة بالنسبة لي ثالث ابتدائي
- تحديد الهدف المرجو من الدراسة.
- تنظيم الوقت.
- استخدام الوسائل التعليمية الممتعة.
- كُن ذكيًا عند أخذ المُلاحظات الدراسية.
- الخرائط الذهنية
تحديد الهدف: قم بتحديد هدفك الرئيسي من الدراسة بوضوح تام، حيث تُقلل الأهداف الموضوعة بجدية من خلق التشتت والحيود، ويُنصح باختيار الأهداف:
- المُعنونة بوضوح والممكن تقسيمها إلى خطوات صغيرة.
- القابلة للقياس والتقييم ومن ثم تحديد مقدار التقدم الحادث بشكل يومي.
- القابلة للتحقيق عن طريق إحراز عدد من التقدمات اليومية أو الشهرية.
- الواقعية.
- المُحددة بوقت، مما يُخرجك خارج دائرة التسويف المُهلكة. [2]
تنظيم الوقت: اعمل على جدولة المهام المطلوبة منك بشكل يُلائم الوقت المتاح لإتمام المهام الدراسية، وتذكر دائمًا أن الوقت كالسيف!
استخدام الوسائل التعليمية الممتعة: قد تبدو المواضيع الدراسية مملة للغاية عند شرحها بشكل أكاديمي عتيق، ولكن بواسطة استخدام الطرق التعليمية المبتكرة أصبح التعليم أكثر إمتاعًا.
ومن الوسائل التعليمية الأكثر انتشارًا بين الطلاب هي:
- الفيديوهات الدراسية المُختصرة من فئة الخمس والعشر دقائق.
- المحاضرات التفاعلية والتي تقوم على تفاعل المُحاضر والطالب في آن واحد.
- التطبيقات التعليمية.
- الإختبارات التأكيدية على المعلومات المنتشرة على الإنترنت.
- البطاقات التعليمية القابلة للنسخ.
الملاحظـات المأخوذة: تُساعد الملاحظات على تبسيط المعلومات المُتلقاة وترتيبها بشكل منهجي مناسب لعقلك، ويُنصح عند أخذ الملاحظات بــ:
- تدوينها، وذلك لتثبيت المعلومة المُتلقاه دون لبس خارجي بفعل الوقت.
- الرجوع إليها عند دراسة الدرس بشكل متأني للربط بين رؤية الدارس الأولى للمعلومة حالة التلقي وحالة الدراسة المُنفردة.
- التأكيد على الملاحظات عقب فهم الدرس بكتابتها مُرتبة بواسطة استخدام الألوان المُحببة إلى النفس.
استخدام الخرائط الذهنية: تُستخدم الخرائط الذهنية بشكل فعال في العمليات التعليمية حيث تعمل على:
- ربط الأفكار ببعضها البعض بفاعلية شديدة عن طريق الألوان والرسومات.
- التركيز فى الدرس بشكل كامل.
- تنظيم الدرس في ذهن المُتلقي.
- الإبداع دون تكرار أو ملل.
- تدوين الملاحظات بشكل إبداعي.
وفيمـا يلي بعض من أشكال الخرائط الذهنية المقترحة، حيث يأتي عنوان الموضوع الرئيسي في المنتصف ومن ثم يتفرع منه جميع النقاط الجانبية المُتعلقة به. [2][3]
هل تُساعد الخطط التنظيمية على الدراسة بسهولة
نعم، تُساعد الخطط التنظيمية اليومية والأسبوعية على حعل الدراسة أسهل وأكثر تنظيمًا مما يضمن النجاح ببساطة وييسر.
يقوم العديد من الطلاب بوضع الخطط التنظيمة الأسبوعية لتحقيق أهدافهم طويلة المدى وشحذها بالعزيمة والنية الصادقة والترفيه ودمجها مع الأنشطة الترفيهية والإيمانية الخاصة بهم.
وفيما يلي بعض النماذج المُستخدمة بفاعلية مع الطلاب والتي تنقسم إلى:
- منظمات يومية، تقوم على أخذ الخطوات الفرعية البسيطة إلى عدد من الخطوات المُنظمة والمقسمة خلال جدول زمني واضح ومُدمجة بالأعمال الإيمانية والحياتية مثل الرياضة والطعام والنوم.
هل تُساعد الدراسة الجماعية على ان اجعل الدراسة ممتعة بالنسبه لي
نعم، تُساعد الدراسة الجماعية على جعل الدراسة أكثر إمتاعًا شريطة تحقيق الإلتزام في الجماعة مع شحذ الهمم المُستمر.
الدراسة الجماعية مع الأصدقاء سلاح ذو حدين، ربما ينتج عنها:
- مشاركة الأفكار بشكل فعال، مع تحقيق الهدف المرجو من الدراسة الجماعية.
- اللهو بعيدًا عن هدف التجمع الأساسي.
ويمكن الحد من الأثار الجانبية للدراسة الجماعية مع الأصدقاء عن طريق اتباع عدد من الخطوات منها:
- اختيار عدد من الأصدقاء الصارمين وسط الجماعة المُختارة وذلك لضمان الاستمرارية قدر الإمكان.
- اختيار الجماعة الدراسية على أسس الدافع الدراسي وليس اللهو.
- استخدام الأساليب الترفيهية الجماعية مثل الألعاب التي تعتمد على التبادل والمعرفة الجماعية.
- تبادل الأسئلة والاختبارات في النقاط الدراسية المُتدارسة.
- شحذ الهمم المستمربين الدارسين. [1][3]
