أهم واردات المملكة

من أهم واردات المملكة :
- آلات وأجهزة آلية
- معدات كهربائية وأجزائها
- السيارات الخاصة
- سيارات الشحن
- قطع غيار السيارات
- قطع غيار الطائرات العمودة والعادية
- الإطارات بأنواعها
- أجهزة الحاسب الآلي
- الأرز
- الشعير
- السكر بأنواعه
- الدجاج المجمد
- سبائك الذهب
- خامات حديد
- الأدوية
- الألبان ومنتجاتها
- أشجار ونباتات حية
- فواكه وثمار صالحة للأكل
- بن وشاي ومتة وبهارات وتوابل
- حبوب
- منتجات مطاحن
- حبوب وثمار زيتية
- صمغ اللك وراتنجات
- شحم ودهون وزيوت حيوانية ونباتية
- كاكاو ومحضراته
- محضرات أسماك
- تعريف الواردات
- محضرات ساسها الحبوب
- محضرات خضر أو فواكه
- محضرات غذائية متنوعة
- ملح وكبريت وأحجار وجص وكلس
- تبغ وأبدال تبغ مصنعة
- وقود معدني زيوت وشموع
- اسمدة
- خلاصات للدباغ
- صابون محضرات غسيل وشموع اصطناعية
- مواد زلالية
- منتجات نارية فنية (ثقاب وأصناف مماثلة).
- منتجات تصوير فوتوغرافي وسينمائي
- مطاط
- لب خشب أو نفايات ورق
- ورق وورق مقووى
- كتب وصحف وصور
- صوف ووبر وخيوط نسيج
- قطن
- البسه وتوابع ألبسة
- ألياف صناعية
- حشو ولباد
- أحذية
- زجاج ومصنوعات زجاجية
- منتجات خزفية
- أحجار كريمة وشبه كريمة
- عدد وأدوات قاطعة
- نحاس ونيكل وألمونيوم ورصاص وقصدير وزنك ومصنوعاتهم
- أثاث ومباني مسبقة الصنع
- لعب أطفال
- تحف فنية
ووفقًا للتقارير فإن غالبية واردات المملكة من السلع الاستهلاكية، وقد بلغت قيمة تلك الواردات في عام 2019 حوالي 234947 مليون ريال، بقيمة تبلغ حوالي 40.9% من إجمالي واردات المملكة.
الدول التي تأتي منها واردات المملكة
بلغ إجمالي قيمة واردات المملكة من دول مجلس التعاون الخليجي في نفس الفترة حوالي 150973 ريال، وقد احتلت دولة الإمارات العربية المتحدة المرتبة الأولى في دول مجلس التعاون الخليجي المصدرة للمملكة.
وتشمل أهم واردات المملكة التي تأتي من دولة الإمارات السبائك الذهبية وأسلاك النحاس النقي.
أما أعلى دولة تأتي منها واردات المملكة هي الصين ومن أهم واردات المملكة التي تأتي من الصين الهواتف الخلوية وألات المعالجة الذاتية للمعلومات المحمولة، وأجهزة تكيف الهواء.
تليها الولايات المتحدة الأمريكية وتأتي على رأس قائمة واردات المملكة من الولايات المتحدة أجزاء الطائرات والسيارات الخاصة.
ترتيب الدول التي تأتي منها واردات المملكة
- الصين
- الولايات المتحدة الأمريكية
- الإمارات العربية المتحدة
- ألمانيا
- اليابان
- الهند
- فرنسا
- إيطاليا
- كوريا الجنوبية
- المملكة المتحدة
- تركيا
- مصر
- كندا
- تايلاند
- البرازيل [1]
تعريف الواردات
الواردات هي سلع أو خدمات يتم إنتاجها في الخارج هو سلعة وشراؤها في بلدك.
وتمثل كل من الواردات والصادرات عناصر التجارة الدولية، وإذا تجاوزت قيمة واردات دولة ما قيمة صادراتها ، فإن الدولة يكون لديها ميزان تجاري سلبي، يعرف أيضًا باسم العجز التجاري.
وحتى الدول الكبرى مثل الولايات المتحدة تعاني من عجز كبير في الميزان التجاري.
وبشكل عام فإنه من المرجح أن تستورد الدول سلع أو خدمات لا تستطيع إنتاجها محليًا بنفس الكفاءة أو بنفس الأسعار التي تنتجها بها الدول المصدرة أو لأن الكميات التي تنتج محليًا لا تكفي الاستهلاك.
وقد تستورد الدول المواد الخام الازمة لإنتاج وتصنيع المنتجات داخل حدودها.
وغالبًا ما تحدد اتفاقيات التجارة الحرة وجداول التعريفة البضائع والمواد الأقل تكلفة في استيرادها.[2]
ايجابيات وسلبيات الواردات
يختلف الاقتصاديون ومحللو السياسات حول الآثار الإيجابية والسلبية للواردات.
حيث يرى بعض من ينتقدون الاستيراد أن اعتماد الدولة المستمر لى الواردات يعني انخفاض الطلب على المنتجات المصنعة محليًا، وبالتالي يمكن أن يعيق ريادة الأعمال وتطوير المشاريع التجارية.
أما المؤيدون فيرون إن الواردات تعزز نوعية الحياة من خلال تزويد المستهلكين بخيارات أكبر وبضائع أرخص، كما يساعد توفر هذه السلع الأرخص سعراً على منع التضخم.
مزايا الاستيراد
- تحقيق ربح أفضل
- خفض تكلفة التصنيع
- خفض تكلفة التصنيع
- التعامل مع الطواريء
- بناء علاقات استيراتجية بين الدول
يحقق ربح أفضل: وعادة ما يكون الربح هو الهدف من أي عمل تجاري، وعادة ما تم الاستيراد من الدول ذات العمالة الرخيصة وتكاليف إنتاج أقل من بلدك.
ضمان الجودة: مع زيادة التنافسية العالمية، وزيادة الاهتمام بمعايير الجودة العالمية فأنت تستطيع أن تجد المنتجات الأعلى جودة حتى خارج بلدك .
خفض تكلفة التصنيع: إذا كنا نتحدث عن عوامل الأعمال والتكلفة، فإن التصنيع يلعب الدور الأكبر، تحاول جميع الشركات اكتشاف أفضل طريقة يمكن من خلالها خفض تكلفة التصنيع وبيع المنتجات بهامش ربح جيد، وعادة ما تعتمد تكلفة تصنيع المنتج على عوامل متعددة مثل:
- تكلفة العملية
- أجور المشاركين في عمليات الإنتاج
- تكلفة المواد الخام
- تكلفة البضائع الوسيطة
في بعض الأحيان ، قد تحصل على مواد خام في بلدك بأسعار أعلى مقارنة بالدول الأخرى، فتلجأ لاستيراد تلك المواد لخفض تكاليف الإنتاج.
التعامل مع حالات الطواريء: هناك الكثير من الظروف الطارئة والتي تحدث في أي جزء من دول العالم، وتؤدي لجعل هذه الدول غير قادرة على تلبية احتياجات السكان.
تساعد على بناء علاقات استراتيجية بين الدول: إن الاستيراد يعد نوع من القرارات الاستيراتيجة، فقد يتم اتخاذ قرار الاستيراد من دولة ما بناء على علاقاتها مع دولتك، وبوجه عام فإن الاستيراد يجعل الشركات جزء من صناعة الأعمال الدولة.
عيوب الاستيراد
- مشاكل العملة
- تهديد الصناعة المحلية
مشاكل العملة: إذا أفرطت دولة في الاستيراد ومع زيادة العجز في ميزانها التجار قد تنخفض قيمة العملة المحلية مقابل العملات الأجنبية للدول المصدرة، وهذا هو السبب في أن معظم الدول تشجع التصدير على الاستيراد.
تعريض الصناعة المحلية للخطر: قد تتعرض كثير من بدائل المنتجات المصنعة محليًا للخطر بسبب عدم قدرتها على منافسة المنتجات المستوردة. [3]